الشرط الثانی : اعتبار کون العوضین ملکاً طلقاً
تقریب بطلان البیع لأجل حقّ البطون اللاحقة
نسخه چاپی | ارسال به دوستان
برو به صفحه: برو

پدیدآورنده : خمینی، روح الله، رهبر انقلاب و بنیانگذار جمهوری اسلامی ایران، 1279-1368

محل نشر : تهران

زبان اثر : عربی

تقریب بطلان البیع لأجل حقّ البطون اللاحقة

‏وأ مّا منع حقّ ا لبطون ا للاحقـة ، فإن قلنا : بأنّ ا لوقف تملیک فعلیّ لجمیع‏‎ ‎‏ا لبطون عرضاً وإن کانت ا لمنافع تدرّ علیهم طبقـة بعد طبقـة ، ولا مانع فی ما لکیّـة‏‎ ‎‏ا لطبقات ا لمتأخّرة للعین ا لموقوفـة مسلوبـة ا لمنافع إلیٰ زمان وجودهم ، کا لعین‏‎ ‎‏ا لمستأجرة إذا بیعت ، فا لبطلان لأجل کون ا لعین مشترکـة بین ا لحاضرین وغیرهم ،‏‎ ‎‏فلایجوز بیع ا لجمیع ، ولابیع ملک ا لحاضر مشاعاً للجها لـة با لمقدار ا لمشاع .‏

إلاّ أن یقال :‏ بصحّـة بیع ا لجمیع ؛ دفعاً للجها لـة ، ویکون با لنسبـة إلی‏‎ ‎‏ا لطبقات ا لمتأخّرة فضولیّاً ، وا لفرض أنّ جمیع ا لمنافع للطبقـة ا لحاضرة عند‏‎ ‎‏وجودهم ، وجواز أنحاء ا لتصرّفات ا لانتفاعیّـة فی ا لعین ، کالإجارة ، وتسلیم ا لعین‏

‏إلی ا لمستأجر لاستیفاء ا لمنافع ، فلهم بیعها وتسلیمها ، وبعد تلک ا لطبقـة إن أجازت‏‎ ‎‏ا لمتأخّرة صحّ با لنسبـة إلیهم ، وإلاّ بطل . . . وهکذا .‏

وإن قلنا :‏ بأنّ ا لوقف تملیک للبطون ا لموجودة فعلاً ، وللبطون ا لمتأخّرة بعد‏‎ ‎‏انقراض ا لبطن ا لموجود ـ أی تملیک طبقـة بعد طبقـة ـ فلا مانع من صحّـة ا لبیع‏‎ ‎‏علیٰ فرض صحّـة ا لبیع ا لمحدود إلی انقراض ا لطبقـة ا لحاضرة ؛ بأن یقال : کما‏‎ ‎‏یصحّ ا لتملیک ا لمحدود فی ا لوقف ، یصحّ بیعـه کذلک .‏

‏ولو لم یصحّ ا لبیع ؛ لذلک أو للغرر ، یمکن ا لنقل بمثل ا لصلح أو ا لبیع بلا حدّ ،‏‎ ‎‏مع اشتراط ا لانفساخ عند انقراض ا لطبقـة .‏

‏ولو قلنا : ببطلانـه أیضاً ؛ لأدائـه إلی ا لغرر ، یمکن ا لبیع بلا شرط وحدّ ،‏‎ ‎‏فیکون فضولیّاً با لنسبـة إلی ا لطبقـة ا لمتأخّرة ، هذا إذا قلنا : بإمکان تملیک‏‎ ‎‏ا لمعدوم .‏

‏وأ مّا إن قلنا : بأنّ تملیک ا لمعدوم غیر ممکن کما لکیّتـه ، فإنّ ا لمعدوم‏‎ ‎‏لایمکن ا لإشارة إلیـه ، ولا جعلـه طرف ا لإضافـة ، وإنّما ا لوقف إنشاء تملیک‏‎ ‎‏متعلّق بعنوان ا لطبقات ، کعنوان «ا لذرّیـة» أو عنوان «طبقـة بعد طبقـة» فا لتملیک ـ‏‎ ‎‏علی ا لقول بـه ـ لعنوان واحد منطبق علیٰ کلّ طبقـة فی حال وجودها ، أو لعناوین‏‎ ‎‏عدیدة حسب ا لطبقات .‏

وعلی ا لقول ا لمنصور :‏ من أنّ ا لوقف لیس تملیکاً ، فالإیقاف لعنوان واحد ،‏‎ ‎‏أو عناوین عدیدة ، کلّ فی حال وجود ا لطبقـة ، ولایکون ـ علی ا لفروض ـ لأفراد‏‎ ‎‏ا لطبقات ا لموجودة وا لمعدومـة حقّ متعلّق با لعین ا لموقوفـة ، وإنّما هم مصرف‏‎ ‎‏ا لمنافع ، کا لفقراء وا لسادة فی ا لزکاة وا لخمس علی احتمال موافق للاعتبار‏‎[2]‎‏ ، فهل‏‎ ‎

‏ملکیّـة ا لعنوان أو ا لوقف علیـه مانع عن ا لبیع ؟‏

‏أو أنّ عدم ا لجواز لیس للحقّ ، بل لأنّ ا لطبقـة ا لحاضرة غیر ما لکـة للعین ؟‏

‏وهنا احتمال آخر فی ا لوقف مطلقاً ، وهو أ نّـه فکّ ملک ، وجعل شیء‏‎ ‎‏محبوساً وموقوفاً ؛ لتدرّ منافعـه علی ا لموقوف علیهم ، لابمعنیٰ إیقافها علیهم کما‏‎ ‎‏فی ا لاحتمال ا لمنصور ، بل بمعنی ا لإیقاف وا لحبس بلا إضافـة ، وجعل ا لمنافع‏‎ ‎‏للطبقات وتسبیلها علیهم ، وإنّما یقال : «إنّهم ا لموقوف علیهم» لأجل هذا ا لدرّ ، لا‏‎ ‎‏لأجل ا لإیقاف علیهم .‏

وإن شئت قلت :‏ لأجل ا لإیقاف لهم ؛ بأن تکون «ا للام» غایـة ، فتکون‏‎ ‎‏ماهیّـة ا لوقف حبس ا لعین عن ا لنقل ، وتسبیل ا لمنافع ، فتکون ا لطبقات موقوفاً‏‎ ‎‏لهم ، لا علیهم .‏

‏وهذا ا لاحتمال أقویٰ من سائر ا لاحتمالات بعد ا لاحتمال ا لمنصور ،‏‎ ‎‏ا لموافق لاعتبار ا لوقف فی جمیع ا لموارد ، وعلیـه یکون عدم ا لنقل مقتضیٰ ماهیّـة‏‎ ‎‏ا لوقف ، کما أفاده صاحب «ا لجواهر» ‏‏قدس سره‏‎[3]‎‏ تبعاً لغیره‏‎[4]‎‏ ، فیکون عدم جواز ا لبیع ؛‏‎ ‎‏لاقتضاء ماهیّـة ا لوقف ، لا لأجل تعلّق حقّ ا لموقوف لهم با لعین .‏

ویمکن أن یقال :‏ إنّ هذا ا لجعل کافٍ فی ا لمنع ؛ بمعنیٰ أنّ ا لطبقـة ا للاحقـة‏‎ ‎‏ا لتی تصیر ا لمنافع لهم ، یکون لهم حقّ ا لانتفاع فی ظرفهم ، وهذا کافٍ فی ا لمنع ،‏‎ ‎‏نظیر وصیّتـه بعین بعد سنـة من موتـه لزید ، فإنّها تصیر ملکاً للورثـة ، ولهم‏‎ ‎‏منافعها ، لکن لیس لهم إتلافها ونقلها ؛ فإنّ نفس ا لجعل لـه فی ظرفـه مانع عنـه .‏

وکیف کان :‏ مانعیّـة حقّ ا لبطون ا للاحقـة ، مبنیّـة علیٰ بعض ا لاحتمالات‏

‏غیر ا لصحیحـة ، بل غیر ا لمعقولـة ؛ من کون ا لوقف ملکاً للمعدوم‏‎[5]‎‏ ، أو حقّاً لـه ،‏‎ ‎‏ویکون ا لمعدوم ما لکاً وذا حقّ ، وهو أمر غیر معقول ؛ لأنّ ثبوت شیء لشیء ، فرع‏‎ ‎‏ثبوت ا لمثبت لـه ولو کان ثبوت أمر اعتباریّ ؛ فإنّ کون ا لثابت اعتباریّاً ، لاینافی أن‏‎ ‎‏یکون ا لثبوت حقیقیّاً ، فا لملکیّـة صفـة حقیقیّـة للأعیان ، وإن کانت نفسها‏‎ ‎‏اعتباریّـة ، ففرق بین کون شیء ملکاً لأحد اعتباراً ، وبین کونـه ملکاً لـه حقیقـة .‏

‏مع أنّ اعتبار ا لشیء للأعدام بما هی ، أیضاً محال ؛ فإنّ ا لاعتبار لها متقوّم‏‎ ‎‏با لتصوّر وا لإشارة ا لعقلیّـة ، وا لتصدیق بکون الاعتبار ثابتاً لها ولو ثبوتاً اعتباریّاً ،‏‎ ‎‏وکلّ ذلک ممتنع فی ا لأعدام ، وما یتصوّر منها إنّما هی عناوین وجودیّـة ذهناً ،‏‎ ‎‏لایعقل کاشفیّتها عن ا لأعدام ، ولا منکشفیّتها بها .‏

وأ مّا توهّم :‏ کون ا لقضایا ا لحقیقیّـة من قبیل ا لحکم علی ا لأفراد ا لأعمّ من‏‎ ‎‏ا لموجودة وا لمعدومـة ـ إذ لو کانت قضیّـة «کلّ نار حارّة» مثلاً مقصورة علی‏‎ ‎‏ا لأفراد ا لموجودة لکانت خارجیّـة ، فلابدّ من شمولها للأعدام ـ ففساده أوضح من‏‎ ‎‏أن یخفیٰ :‏

‏أ مّا علیٰ مسلک من قال : إنّ تلک ا لقضایا بمنزلـة ا لشرطیّات فی عقد ا لوضع‏‎ ‎‏فواضح ؛ لأنّ ا لحکم علی ا لأفراد ا لمقدّرة ا لوجود‏‎[6]‎‏ .‏

‏وأ مّا علیٰ مسلکنا : من کون تلک ا لقضایا بتّیـة ، لاتقدیر فیها ، ولا شرط فی‏‎ ‎‏عقد ا لوضع ، ولا فی عقد ا لحمل‏‎[7]‎‏ ؛ فلأنّ ا لحکم علیٰ کلّ فرد من ا لنار وإن لم یکن‏‎ ‎

‏مقصوراً علیٰ أفراد خاصّـة ـ وإلاّ لم تکن ا لقضیّـة حقیقیّـة ـ لکن لایلزم منـه‏‎ ‎‏شمولـه لغیر أفراد ا لطبیعـة ، وا لأعدام لیست بنار ، ولا شیء آخر ؛ إذ مصداقیّـة‏‎ ‎‏ا لشیء للطبیعـة إنّما تـتحقّق با لوجود ، فعدم شمول ا لقضیّـة للأعدام لأجل عدم‏‎ ‎‏إمکان شمول ا لقضیّـة لغیر مصادیق ا لطبیعـة .‏

‏فقولـه : «کلّ نار حارّة» إخبار عن کلّ فرد فرد من ا لنار ، فهی إخبار عن کلّ‏‎ ‎‏فرد یکون ناراً ، لابمعنی ا لاشتراط وا لتعلیق ، ولابمعنی ا لشمول لما لیس بنار‏‎ ‎‏کالأعدام .‏

‏ثمّ لو فرض أنّ ا لوقف ملک للطبقـة ا لمتأخّرة ، أو أنّ لهم حقّاً فعلیّاً متعلّقاً‏‎ ‎‏بـه ، أو قلنا : بأنّ ا لوقف للعنوان ، أو ا لوقف تملیک فعلیّ للطبقـة ا لحاضرة ،‏‎ ‎‏ومشروط للمتأخّرة ، أو تملیک ا لعین فی قطعـة من ا لزمان لهذه ا لطبقـة ، وفی قطعـة‏‎ ‎‏اُخریٰ لطبقـة اُخریٰ . . . وهکذا ، لم یمنع شیء ممّا ذکر عن ا لبیع کما عرفت‏‎[8]‎‏ ،‏‎ ‎‏حتّیٰ علی ا لقول : بأنّ تمام ا لعین ملک للطبقـة ا لحاضرة ، وتمامها ملک للطبقـة‏‎ ‎‏ا لمتأخّرة ، علیٰ فرض تصوّر ذلک .‏

‏وکذا علی ا لقول : باشتراک ا لطبقات فیها فعلاً ؛ لأنّ ا لمفروض أنّ للطبقـة‏‎ ‎‏ا لحاضرة جمیع أنحاء ا لتصرّفات ا لانتفاعیّـة فی ا لوقف ، فلهم إجارتها ، وا لصلح‏‎ ‎‏علیٰ منافعها ، وا لانتفاع بها بأنحائـه إذا کان وقف منفعـة ، لا وقف انتفاع فقط .‏

‏فحینئذٍ لو باعتها ا لطبقـة ا لحاضرة ، یکون ا لبیع با لنسبـة إلیها فعلیّاً ،‏‎ ‎‏وبا لنسبـة إلیٰ سائر ا لطبقات فضولیّاً ، لکن یکون للمشتری جمیع ا لتصرّفات فی‏‎ ‎‏ا لعین ؛ فإنّها وإن کانت ملکاً لکلّ منهما ، أو مشترکـة بینهما ، لکن تکون ا لمنافع‏‎ ‎‏مطلقاً للطبقـة ا لحاضرة مادامت موجودة ، وا لبیع یوجب نقل ا لعین بتمامها إلی‏

‏ا لمشتری علیٰ فرض ملکیّـة ا لتمام للطبقـة ا لحاضرة ، وملکیّـة ا لتمام للمتأخّرة ،‏‎ ‎‏ونقل حصّـة ا لحاضرة إلیـه علیٰ فرض ا لاشتراک .‏

وعلیٰ أیّ حال :‏ للمشتری ا لتصرّف فیها بأنحاء ا لتصرّفات ، حتّی ا لتصرّف‏‎ ‎‏ا لنقلیّ .‏

‏نعم ، لیس لـه إتلافها وإعدامها ؛ لتعلّقها با لغیر أیضاً .‏

‏فإذا انقرضت هذه ا لطبقـة ، فإن أجازت ا لطبقـة ا للاحقـة صارت ا لعین ـ‏‎ ‎‏با لمقدار ا لذی کان لهم ـ للمشتری ، فلـه ا لمنافع إلی انقراضهم .‏

‏وإن ردّت ا للاحقـة ، تردّ ا لعین إلیهم وإن کانت مشترکـة بینهم وبین‏‎ ‎‏ا لمشتری ؛ لأنّ ا لمنافع مجعولـة بحسب جعل ا لواقف للطبقـة ا لمتأخّرة فی زمانهم ،‏‎ ‎‏فکما أ نّها ملک لجمیع ا لطبقات مع اختصاص کلّ طبقـة بمنافعها فی زمانها ، وکانت‏‎ ‎‏ا لعین لسائر ا لطبقات ساقطـة ا لمنافع ، فکذلک ا لحال با لنسبـة إلی ا لمشتری .‏

فتحصّل من جمیع ما تقدّم :‏ أ نّـه لا دلیل معتمد علیٰ بطلان بیع ا لوقف غیر‏‎ ‎‏ا لإجماع ، وارتکاز ا لمتشرّعـة من کلّ ملّـة ، بل ارتکاز ا لعقلاء ، إلاّ ما ذکرناه‏‎ ‎‏واخترناه : من خروج ا لوقف عن ملک ا لواقف وا لموقوف علیـه ، وأنّ اعتبار ا لوقف‏‎ ‎‏هو فکّ ا لملک ، لا ا لتملیک للموقوف علیـه حتّیٰ فی ا لوقف ا لخاصّ ، فلابدّ فی‏‎ ‎‏صحّـة بیعـه من ثبوت سلطنـة علیـه للموقوف علیـه أو لغیره‏‎[9]‎‏ .‏

ویمکن أن یقال :‏ إنّ هذا ا لارتکاز ا لضروریّ للمسلمین بل لغیرهم فی‏‎ ‎‏ا لموقوفـات ، یوجب ظهـور ا لروایـات ا لمتقدّمـة فی ا لمنـع ، کقولـه ‏‏علیه السلام‏‏ :‏‎ ‎«لایجوز شراء ا لوقوف»‎[10]‎‏ وا لروایات ا لحاکیـة عن وقوف ا لأئمّـة  ‏‏علیهم السلام‏‎[11]‎‏ ‏‎ ‎

‏وغیرها‏‎[12]‎‏ ، ولایصغیٰ إلی ا لمناقشات ا لعلمیّـة بعد تلک ا لمعهودیّـة .‏

إلاّ أن یقال :‏ إنّ ما هو ا لمرتکز وا لمعهود ، عدم جواز بیع ا لوقف وشرائـه فی‏‎ ‎‏ا لجملـة ، لا علیٰ نحو ا لإطلاق ، فلایکون فی ا لموارد ا لمختلف فیها أو ا لمسلّم‏‎ ‎‏جواز بیعها مرتکزاً ، فلایکون عدم ا لجواز ـ فیما إذا وقع اختلاف شدید بین‏‎ ‎‏ا لموقوف علیهم ، یوجب تعطیل ا لوقف إلی ا لأبد ـ مرتکزاً معهوداً ، وکذا فیما إذا‏‎ ‎‏خرب بحیث لایمکن ا لانتفاع بـه ، وکذا فی غیرهما من ا لموارد ، ومع عدم‏‎ ‎‏معهودیّـة تلک ا لموارد ، لاتکون ا لمناقشات ا لمتقدّمـة مخا لفـة لارتکازهم .‏

وکیفما کان :‏ لا إشکال فی أنّ مقتضی ا لقاعدة ، عدم جواز بیع ا لوقف مطلقاً ،‏‎ ‎‏ولابدّ فی ا لخروج عنها من ا لتماس دلیل .‏

‏ ‏

‎ ‎

  • )) جواهر ا لکلام 15 : 429 ، و16 : 108 .
  • )) جواهر ا لکلام 22 : 358 .
  • )) شرح ا لقواعد ، کاشف ا لغطاء ، ا لورقـة 85  /  ا لسطر20 (مخطوط) .
  • )) ا لمکاسب : 168  /  ا لسطر16 ، ا لوقف ، ا لمحقّق ا لخراسانی : 21  /  ا لسطر14 وما بعده ، ا لعروة ا لوثقیٰ (ملحقات) 2 : 209 ـ 210 .
  • )) فوائد الاُصول (تقریرات ا لمحقّق ا لنائینی) ا لکاظمی 1 : 178 ـ 179 .
  • )) مناهج ا لوصول 2 : 285 ـ 286 ، أنوار ا لهدایـة 2 : 143 ـ 144 ، تهذیب الاُصول 1 : 501 ـ 503 .
  • )) تقدّم فی ا لصفحـة 161 .
  • )) تقدّم فی ا لصفحـة 127 .
  • )) تقدّم فی ا لصفحـة 150 .
  • )) وسائل ا لشیعـة 19 : 186 ، کتاب ا لوقوف وا لصدقات ، ا لباب 6 ، ا لحدیث 3 و 4 ، و : 199 ـ 204 ، ا لباب10 ، ا لحدیث3 و4 و5 .
  • )) وسائل ا لشیعـة 19 : 175 ، کتاب ا لوقوف وا لصدقات ، ا لباب2 ، ا لحدیث1 ، و : 192 ، ا لباب7 ، ا لحدیث2 .