المصباح الأوّل
فیما استنار القلب من نفحات عالم الأمر من ناحیة النَفَس الرحمانی، طبقاً لذوق من ذاق رحیق الهدایة من کأس الولایة و دخل مدینة العلم و المعرفة من بابها بعدالإستیذان من أربابها. و فیها «أنوار» تشیر إلی أسرار.
کتابمصباح الهدایة الی الخلافة والولایةصفحه 43